كلية المعرفة تستضيف الملتقى العلمي الرابع لمعلمي القرآن الكريم

شارك المقال في صفحتك

كلية المعرفة تستضيف الملتقى العلمي الرابع لمعلمي القرآن الكريم

( التدبر ورسالة الحلقات )

استضافت كلية المعرفة للعلوم والتقنية في مساء أول أمس الجمعة 17/11/1435هـ الموافق 12/09/2014م الملتقى العلمي الرابع لمعلمي القرآن الكريم ( التدبر ورسالة الحلقات )، حيث ضم الملتقى معهد بصائر لإعداد معلمي القرآن الكريم ومركزي الشمال والدائري الشمالي التابعين للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة الرياض، ويعتبر الملتقى في صدارة المحافل الدورية المتخصصة في تنمية معلم كتاب الله الحكيم وتزويده بالوسائل التي تعينه على تربية النشء، وتكريس رسالته ورؤيته باستضافة الكفاءات المتميزة لتقديم خبراتها حول المواضيع التي تهم أهل القرآن، وإصدار التوصيات بهدف تفعيل دور الحلقات القرآنية في تطبيع عبادة التدبر، وتطبيق نماذج عملية في التدبر والربط بين المستفيدين ومقدمي الخدمة والتي من شأنها تأهيل مشرفي المجمعات من خلال دورات متخصصة.

وشرف الملتقى فضيلة الشيخ الدكتور ناصر العمر الذي شكر الحضور وعلى من قام على إنجاح هذا الملتقى المبارك ، والقائمين على كليات المعرفة على الاستضافة ، واشار سعادته لدعم الكليات للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، وكما شرف اللقاء فضيلة الشيخ عبد الرحمن الهذلول وكل من الدكتور خالد السبت والدكتور نايف الزهراني والدكتور محمد الربيعة والدكتور هاشم الأهدل و الشيخ ناصر القطامي.

وتأتي المناسبة ضمن اهتمامات كليات المعرفة وحرصها على خدمة كتاب الله الكريم ، وذلك من خلال تسخير الإمكانات وتقديم مختلف الخدمات المساندة وتكليف منسوبيها بضرورة  إنجاح هذه المحافل القرآنية.

المزيد من المقالات

أخبار
الاعتدال في الغذاء تفسير السعدي للآية | ﴿وكلوا واشربوا﴾؛ أي: مما رزقكم الله من الطيبات، ﴿ولا تسرفوا﴾: في ذلك، والإسراف إما أن يكون…

الاعتدال في الغذاء تفسير السعدي للآية | ﴿وكلوا واشربوا﴾؛ أي: مما رزقكم الله من الطيبات، ﴿ولا تسرفوا﴾: في ذلك، والإسراف إما أن يكون بالزيادة على القدر الكافي والشره في المأكولات التي تضر(1) بالجسم، وإما أن يكون بزيادة الترفه والتنوق في

أخبار
أهمية السحور: شرح الحديث | «فإِنَّ في السَّحُورِ بَرَكَةً»، أي: فيه مَزيدٌ من النَّماءِ والخيرِ والبَركةُ، والبَركةُ في السُّحورِ …

أهمية السحور: شرح الحديث | «فإِنَّ في السَّحُورِ بَرَكَةً»، أي: فيه مَزيدٌ من النَّماءِ والخيرِ والبَركةُ، والبَركةُ في السُّحورِ تَحصُلُ بجِهاتٍ مُتعدِّدةٍ؛ وهي: اتِّباعُ السُّنةِ، ومُخالَفةُ أهْلِ الكتابِ؛ لأنَّهم لا يَتسحَّرون، والتَّقوِّي على العِبادةِ، والزِّيادةُ في النَّشاطِ، ومُدافَعةُ سُوءِ الخُلقِ